هل يصل الدعم لمن لم يكن له عملاً عند إنتشار المرض و الحصول على CERB !؟
يتساءل الكنديون الذين لم يكن لديهم عمل بالفعل عندما تفشى الوباء الذي سيكونون قادرين على الوصول إلى دعم CERB أيضاً.
تطرح حكومة ترودو إعانة 75 في المائة من الأجور لمساعدة أصحاب العمل على إبقاء العمال على كشوف المرتبات خلال الأزمة.
يمكن لأولئك الذين فقدوا دخلهم بالفعل اللجوء إلى مزايا الاستجابة للطوارئ الكندية الجديدة (CERB) ،
والتي ستوفر 2000 دولار شهريًا لمدة تصل إلى أربعة أشهر.
وفي الوقت نفسه ، سيستمر أولئك الذين يتلقون بالفعل تأمينًا على العمل في ذلك وسيتمكنون من الانتقال إلى CERB
إذا لم يتمكنوا من العثور على عمل عند نفاد استحقاقاتهم بسبب الطوارئ الصحية ، وفقًا لوزارة المالية.
للمزيد: توسيع نطاق قواعد الأهلية للحصول على مزايا الاستجابة للطوارئ CERB
ومع ذلك ، لا يزال من غير الواضح ما إذا كان بعض أولئك الذين كانوا عاطلين عن العمل بالفعل قبل بداية الأزمة والطلاب على وشك التخرج سيكونون قادرين على الوصول إلى دعم دخل الطوارئ ام لا.
يقول ديفيد ماكدونالد ، كبير الاقتصاديين في المركز الكندي للبدائل السياسية: “إنه إشراف كبير”.
وبينما تقدم أكثر من مليون كندي بطلب للحصول على إعانات البطالة منذ منتصف مارس ،
كان هناك مليون عامل آخر عاطلين عن العمل بالفعل في نهاية فبراير ، كما يقول.
السؤال الآن هو ما إذا كان هؤلاء الكنديين سيتمكنون من الوصول إلى CERB.
في حين أن CERB مفتوح لكل من الكنديين الذين يتأهلون عادةً للحصول على EI وأولئك الذين لن يفعلوا ذلك ،
فقد قالت الحكومة إن الفائدة هي لمن فقدوا الدخل “لأسباب تتعلق بـ COVID-19”.
للمزيد : يمكن لأي شخص الحصول على CERB و قد تضطر إلى تسديدها
أشارت بعض المصادر الحكومية إلى أن بعض الطلاب سيكونون قادرين على التقدم بطلب للحصول على CERB.
وفي تحديث لموقعها على الإنترنت يوم الجمعة ،
قالت وزيرة الحكومة الفيدرالية مريم منصف إن الطلاب الذين كسبوا 5000 دولار في العام الماضي سيكونون مؤهلين للحصول على المساعدة.
يقول قانون الاستجابة للطوارئ الحكومي ، الذي قدم CERB ،
يجب أن يكون للعمال دخل لا يقل عن 5000 دولار في عام 2019 أو في فترة 12 شهرًا قبل تقديمهم للتأهل.
يجب أن يأتي الدخل من العمل أو العمل الحر أو EI أو مزايا الأمومة والوالدين في كيبيك.
هذه أخبار جيدة للطلاب الذين تمكنوا من الاحتفاظ بوظائف بدوام جزئي أثناء وجودهم في المدرسة.
لكن، ماذا عن الخريجين الجدد الذين لديهم عرض عمل مصطف لشهر مايو قد ينهار وسط الكارثة الاقتصادية الحالية؟
اقرأ المزيد: مشروع قانون لدعم الطلاب بـ 9 مليارات دولار إضافية
بشكل عام أن الشباب الكنديين “سيتضررون بشدة من الأزمة”ويشير إلى أن بطالة الشباب بلغت 10 في المائة حتى في الوقت الذي كان فيه الاقتصاد يتحرك بسرعة.
بحلول شهر مايو ، يتوقع أن تصل إلى حوالي 33 في المائة بحلول الصيف ، وسط قلة الوظائف في صناعات المطاعم وتجارة التجزئة ، “سيزداد الأمر سوءًا” .
اقـــــرأ أيضـــــاً فـــــي هاشتـــــاج بالعربــــــي:
مشروع قانون لدعم الطلاب بـ 9 مليارات دولار إضافية
مجموعة واسعة من الأنشطة المجانية أطلقتها Kitchener في بوابة “Active at Home”
الفجوة بين العاملين في الحكومة وبقية العاملين في القطاع الخاص في كندا
يمكن للأطفال تلقي اللقاحات الروتينية في العيادة الجديدة في CHEO
